FacebookFacebook
XX
Youtube Youtube
966 POSTS
Restoring the Mind
  • الإنجليزية
  • الفارسية
  • الأردية
Restoring the Mind Menu   ≡ ╳
  • بيت
  • عمل
  • صحة
    • الصحة العقلية
  • دراسة المجتمعات
  • تنمية العقل
  • كتاب المسيح الدجال
  • الجغرافيا السياسية
  • الأخبار
  • تاريخ
  • بودكاست
☰
Restoring the Mind
HAPPY LIFE

التغيرات الجيوسياسية والاستراتيجية المقبلة في آسيا بعد انتهاء الاحتلال الأفغاني

Khalid Mahmood - تحليل - 02/05/2021
Khalid Mahmood
20 views 0 secs 0 Comments

0:00

أعلنت الحكومة الأمريكية مؤخرًا أنها تنوي سحب قواتها من أفغانستان بحلول 11 سبتمبر 2021. وعلى السطح، يبدو هذا بمثابة نصر واضح لطالبان، وأن طالبان ستصبح قريبًا الحكام التاليين لأفغانستان. لكن هناك بعض التساؤلات حول توقيت هذا الانسحاب من أفغانستان من قبل قوات الاحتلال الأمريكية. أعني لماذا الآن؟ وهل هي حقا هزيمة لما يسمى القوة العظمى بمعناها التقليدي، أم أنها إعادة اصطفاف خلسة للعبة أكبر؟

أظن أن الأميركيين قد يكون لديهم دافع خفي للانسحاب من أفغانستان، وهو الدافع الذي تتجاهله وسائل الإعلام الرئيسية أو تتجنب مناقشته. والسؤال الحاسم هو: من هو الذي يشكل أكبر تهديد للمصالح الأمريكية في المنطقة؟ من الواضح أن الجواب هو الصين.

ثم يطرح السؤال: لماذا ينسحب الأمريكيون من أفغانستان بينما التهديد الصيني مستمر؟ والإجابة البسيطة والمباشرة هي جعل المقاتلين المسلمين في أفغانستان زائدين عن الحاجة. الآن اسمحوا لي أن أشرح السبب وراء هذه الاستراتيجية الكبرى بمزيد من التفصيل هنا.

لقد عمل الأمريكيون مع المقاتلين المسلمين كحلفاء في حروب مختلفة في العالم منذ عقود. على سبيل المثال، ضد السوفييت في أفغانستان في الثمانينيات، وفي الشيشان في التسعينيات، وفي سوريا من عام 2011 فصاعدا، وفي أفريقيا، على سبيل المثال لا الحصر. والمشكلة الآن هي أن هؤلاء المقاتلين لن يذهبوا إلى مكان آخر من أفغانستان طالما أنهم مشغولون بقتال القوات الأمريكية المحتلة هناك. فكيف يمكن الاستفادة من هذه المقاتلات ضد الصين؟ الجواب هو، أولا، بجعلهم زائدين عن الحاجة في أفغانستان.

لقد عمل الأمريكيون مع المقاتلين المسلمين كحلفاء في حروب مختلفة في العالم منذ عقود. على سبيل المثال، ضد السوفييت في أفغانستان في الثمانينيات، وفي الشيشان في التسعينيات، وفي سوريا من عام 2011 فصاعدا، وفي أفريقيا، على سبيل المثال لا الحصر. والمشكلة الآن هي أن هؤلاء المقاتلين لن يذهبوا إلى مكان آخر من أفغانستان طالما أنهم مشغولون بقتال القوات الأمريكية المحتلة هناك. فكيف يمكن الاستفادة من هذه المقاتلات ضد الصين؟ الجواب هو، أولا، بجعلهم زائدين عن الحاجة في أفغانستان….

وفي الوقت نفسه، لا أعتقد ولو للحظة أن دونالد ترامب هو الذي اتخذ القرار (بنفسه) بسحب قوات الاحتلال من أفغانستان. ومن المرجح أنه تم التخطيط له منذ سنوات. بالإضافة إلى ذلك، أمضى الأمريكيون أكثر من عقد من الزمان في محاولة تطويق الصين من جميع الجوانب.

لذا، فبمجرد مغادرة قوات الاحتلال لأفغانستان، سوف يكون لزاماً على المقاتلين هناك أن يبحثوا عن ساحات جديدة للمعركة. فرضيتي هي أن الأميركيين سيكونون قادرين على إقناع المقاتلين المسلمين بنجاح، من خلال وسطاء مثل السعوديين، بالانتقال إلى منطقة شينجيانغ في الصين. وهذا من شأنه أن يساعد في زعزعة استقرار الحدود الشرقية للصين بينما يمارس الأميركيون وحلفاؤهم الضغوط في بحر الصين الجنوبي. ترسل العديد من الدول الغربية بوارجها إلى بحر الصين الجنوبي.

ولهذا السبب اضطر الأمريكيون إلى مغادرة أفغانستان هذه المرة، في رأيي. طبول الحرب تقرع بالفعل في بحر الصين الجنوبي.

والله أعلم.

TAGS: #Xinjiang#أفغانستان#الدافع الخفي#بحر الصين الجنوبي#طبول الحرب
PREVIOUS
بارونات اللصوص، والرعاع، والغارة على الأموال العامة
NEXT
الاستعمار وعدم المساواة العالمية من منظور
Related Post
08/08/2020
جولة قصيرة في عالم الفراعنة
10/03/2025
أمريكا ستغزو سوريا قريباً
25/08/2021
لِماذا تنزف دول الشرق الأوسط؟


27/02/2020
فيروس كورونا والترويج للمخاوف والمسيح
Leave a Reply

انقر هنا لإلغاء الرد.

Related posts:

لا أعرف THE FATE OF PAKISTAN – THE ANTICHRIST BOOKمصير باكستان – كتاب المسيح الدجال إيران وحروب الطاقة الإمبراطورية الحرب الهندية الباكستانية هي إلهاء

[elementor-template id="97574"]
Socials
Facebook Instagram X YouTube Substack Tumblr Medium Blogger Rumble BitChute Odysee Vimeo Dailymotion LinkedIn
Loading
Contact Us

Contact Us

Our Mission

At Restoring the Mind, we believe in the transformative power of creativity and the human mind. Our mission is to explore, understand, and unlock the mind’s full potential through shared knowledge, mental health awareness, and spiritual insight—especially in an age where deception, like that of Masih ad-Dajjal, challenges truth and clarity.

GEO POLITICS
هل الملك سلمان هو آخر آل سعود؟
Khalid Mahmood - 29/09/2025
الحملة الصليبية العاشرة والاستعمار والصهيونية
Khalid Mahmood - 18/09/2025
غزة والعجل الذهبي والله
Khalid Mahmood - 07/08/2025
ANTI CHRIST
ملخص اليوم الأول – كتاب المسيح الدجال
Khalid Mahmood - 06/06/2025
إيرانُ تُعلِنُ نفسَها دولةً شيعيّةً – كتابُ
Khalid Mahmood - 30/05/2025
إنجلترا والجمعيات السرّية – كتاب المسيح الدجّال
Khalid Mahmood - 23/05/2025
Scroll To Top
© Copyright 2025 - Restoring the Mind . All Rights Reserved
  • العربية
  • English
  • فارسی
  • اردو